كشف المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها ”وقاء“ عن مساعيه لترسيخ مكانة المملكة كنموذج عالمي رائد في القطاع الزراعي، من خلال تعزيز التنوع البيولوجي وحماية البيئة عبر توطين إنتاج الكائنات الحية النافعة.
وأكد ”وقاء“ لـ ”اليوم“، امتلاكه حلولاً مبتكرة وفعّالة قيد التطوير المستمر لتوطين إنتاج هذه الكائنات، بهدف تحقيق مستويات متقدمة في مكافحة الآفات الزراعية.
وأضاف ”وقاء“ أنه يعمل على حصر وتصنيف الكائنات الحية النافعة المحلية «مفترسات - متطفلات - كائنات حية دقيقة»، ومراقبة وتتبع هذه الكائنات وتحليل مخاطرها، بالإضافة إلى ترخيص مختبرات ومراكز إنتاجها وإصدار تصاريح الاستيراد والتصدير.
وشدد المركز على أهمية تقديم الدعم الفني لتأهيل ومراقبة الكائنات الحية النافعة والنحل الطنان، وإنشاء قاعدة بيانات متخصصة وتحديثها باستمرار، فضلاً عن متابعة المستجدات في مجال المكافحة الحيوية وإنتاج النحل الطنان، واقترح برامج تدريبية في هذا المجال بالتعاون مع الجهات المختصة.
وأكد ”وقاء“ لـ ”اليوم“، امتلاكه حلولاً مبتكرة وفعّالة قيد التطوير المستمر لتوطين إنتاج هذه الكائنات، بهدف تحقيق مستويات متقدمة في مكافحة الآفات الزراعية.
أخبار متعلقة
إنتاج الكائنات الحية النافعة
وأوضح المركز أن استراتيجيته في إنتاج الكائنات الحية النافعة والنحل الطنان، تركز على تطوير أساليب المكافحة الحيوية، والمشاركة في وضع خطط وبرامج الإدارة المتكاملة للآفات، إلى جانب تطوير أساليب إنتاج النحل الطنان لرفع كفاءة الإنتاج الزراعي.وأضاف ”وقاء“ أنه يعمل على حصر وتصنيف الكائنات الحية النافعة المحلية «مفترسات - متطفلات - كائنات حية دقيقة»، ومراقبة وتتبع هذه الكائنات وتحليل مخاطرها، بالإضافة إلى ترخيص مختبرات ومراكز إنتاجها وإصدار تصاريح الاستيراد والتصدير.
وشدد المركز على أهمية تقديم الدعم الفني لتأهيل ومراقبة الكائنات الحية النافعة والنحل الطنان، وإنشاء قاعدة بيانات متخصصة وتحديثها باستمرار، فضلاً عن متابعة المستجدات في مجال المكافحة الحيوية وإنتاج النحل الطنان، واقترح برامج تدريبية في هذا المجال بالتعاون مع الجهات المختصة.
0 تعليق